المهرجان الوطني للتسامح و التعايش

تحت عنوان “مجتمعنا على نهج زايد"

مهرجان وطني سنوي في نسخته السادسة سينطلق لهذا العام بتاريخ 15 نوفمبر ليستمر حتى تاريخ 17 نوفمبر 2025 ولمدة 3 أيام ، وهو مناسبة وطنية احتفالاً باليوم العالمي للتسامح وتعزيزاً لقيم التسامح والتعايش والأخوة الإنسانية وتشجيعاً للاندماج والعمل المشترك لتعزيز الحركة الثقافية في دولة الإمارات بما يعزز الهوية الوطنية وقيم التسامح واعتزازنا بإرث زايد. يقام المهرجان بالتعاون مع عدد كبير من الجهات الاتحادية والمحلية والخاصة وبمشاركة فاعلة مع المجالس التنفيذية بكافة إمارات الدولة ويشمل العديد من الأنشطة والفعاليات المجتمعية والفنية والمعرفية، تهدف إلى التوعية بأهمية التسامح والتعايش السلمي وقبول الآخر.

الوصف

قام المهرجان بالتعاون مع عدد كبير من الجهات الاتحادية والمحلية والخاصة وبمشاركة فاعلة مع المجالس التنفيذية بكافة إمارات الدولة ويشمل العديد من الأنشطة والفعاليات المجتمعية والفنية والمعرفية، تهدف إلى التوعية بأهمية التسامح والتعايش السلمي وقبول الآخر.

تأتي هذه النسخة للمهرجان التي تنعقد في نوفمبر المقبل تجسيدا لإعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، بأن يكون عام 2025 (عاماً للمجتمع )، حيث يفتح المهرجان أبوابه لمختلف الجهات لتقديم أنشطة وبرامج موجهة إلى كافة فئات المجتمع، وفي مواقع متعددة على مستوى الدولة بشكل عام وإمارة أبوظبي بشكل خاص، إضافة إلى المبادرات المجتمعية والفنية والإنسانية التي تعكس القيم السامية للإمارات وتعزيز قيم التعايش السلمي والأخوة الإنسانية.

في هذه النسخة وبمناسبة عام المُجتمع سيكون المهرجان بمشاركة مختلف فئات المجتمع كافة ، تحت شعار “مجتمعنا على نهج زايد“، حيث يمثل هذا الشعار رسالة المهرجان في الاحتفاء بإرث المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ( طيب الله ثراه) لإرساء أُسس مجتمع متسامح متعايش قائم على الترابط المجتمعي مع كافة الجنسيات المختلفة بالدولة.

الأهداف الرئيسية

  • مناسبة وطنية احتفالاً باليوم العالمي للتسامح وتعزيز قيم التسامح والتعايش واحترام الآخر.

  • الاحتفاء بعام المجتمع وتعزيز دور قيم التسامح في تقوية الروابط بين الأسر والمجتمعات عبر الأجيال.

  • الاحتفاء والاعتزاز، بما يمثله القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان (طيب الله ثراه)، من نموذج إنساني ووطني وعالمي فريد من نوعه في إرساء أُسس مجتمع متسامح متعايش.

  • التوعية برسالة وزارة التسامح والتعايش والأخوة الإنسانية، وبدورها في خدمة المجتمع والإنسان، وتركيز الضوء كذلك على القيم والمبادئ، التي تقوم عليها مسيرة الإمارات العزيزة، وبما تحظى بها الإمارات من مجتمع آمن، ومتسامح، يعمل فيه الجميع، في سبيل تحقيق الخير للجميع، دونما تفرقة أو تمييز.

  • الاندماج والعمل المشترك لتعزيز المسؤولية المُجتمعية وقيم التسامح والتعايش فبلدنا الإمارات هي نموذج رائد للتعايش والسلام لنا أن نعتز به ونفتخر أمام العالم كله.

آخر الأخبار

Skip to content